The smart Trick of الأغذية المصنعة That Nobody is Discussing
The smart Trick of الأغذية المصنعة That Nobody is Discussing
Blog Article
تحتوي الأغذية المصنعة على مستويات عالية من الملح والسكر والدهون، وتضم جميع الأطعمة المعالجة:
احتمالية تسببها بالإدمان: إذ يُعتقد أنّ الطعام غير الصحيّ يؤثر في الكيمياء الحيويّة للدماغ عند بعض الأشخاص، ممّا يؤدّي إلى إدمانهم له، وبالتالي فإنّ هؤلاء الأشخاص سيفقدون السيطرة على تناوُلهم له.
معالجة وتغليف الأطعمة تجعل منها أكثر ملائمة في تلبية احتياجات الحياة العصرية وعوائقها، عن طريق تقديم العديد من الخيارات التي تلبي احتياجات الأفراد، مثل الوجبات الجاهزة، والسلطات المغلفة، والفواكه والخضار المقطعة والمعلبة، حيث أنها تتطلب وقتا اقل في التحضير، أو يمكن تناولها بشكل فوري.
الاعتماد على الوجبات السريعة: الوجبات السريعة أصبحت جزءًا من نمط الحياة الحديث، حيث تُعد من أسهل الطرق لتلبية الاحتياجات الغذائية بسرعة، دون الحاجة إلى إعداد الطعام من البداية.
وتستهدف المعايير التي وضعتها المنظمة بخصوص خفض مستويات الصوديوم في العالم مجموعة واسعة من فئات المنتجات تعرّف على المزيد الغذائية المصنعة والمعبأة التي تساهم بشكل كبير في انتشار نظم غذائية تتضمن مستويات مفرطة من الملوحة.
وبشكل عام تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة على نسبة عالية من الملح والسكر والدهون المشبعة.
وفي هذا الصدد ستجتمع مجموعة واسعة من أصحاب المصلحة في مؤتمر قمة الأمم المتحدة المعني بالنُظم الغذائية
المكسّرات المُنكّهة: حيث يُضاف السكّر أو الملح إلى مُعظم أنواع المُكسّرات المُنكّهة، ممّا قد يُسبب زيادةً في الوزن، والسكري، وارتفاع الضغط، بالإضافة إلى أنّ النكهة الحلوة فيها قد تُسبب ضرراً للأسنان، وبدلاً منها يُنصح بتناول بالمكسرات غير المُنكّهة.
التصنيفات استراتيجيات تعلم التربية الإيجابية التعليم المنزلي تكنولوجيا الطفل صحة الطفل لعب أطفال
تُقدم الأطعمة المصنعة العديد من الأضرار للجسم، ومن هذه الأضرار:[٣][٤]
اختيار الأطعمة الكاملة: الفواكه، الخضروات، الحبوب الكاملة، اللحوم الطازجة.
Publisher’s Note: MDPI stays neutral with regards to jurisdictional promises in published maps and institutional affiliations.
لا توجد تعليقات على الخبر اضف تعليق تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
فمن خلال تعديل أذواق المستهلكين وتسخير التقدم التكنولوجي، يمكن للحكومات والمنظمة خفض محتوى الصوديوم بشكل مطرد بمرور الوقت حتى يتم تحقيق المقدار المستهدف في صفوف السكان. فحتى وإن خفضنا مستوى الصوديوم تدريجيًا، فستظل أغذيتنا لذيذة جدا، وقلوبنا فقط هي التي ستحس بالفرق! "